Helping The others Realize The Advantages Of المرأة في عمر الثلاثين
Helping The others Realize The Advantages Of المرأة في عمر الثلاثين
Blog Article
فكري في اللحظة الحالية، ولا تفكري في الماضي، أو المستقبل، لأنك لا تملكين إلا لحظتكِ الراهنة.
تمت الكتابة بواسطة: هديل طالب آخر تحديث: ٠٩:٢١ ، ٦ مارس ٢٠١٩ ذات صلة المحافظة على البشرة في سن الثلاثين
الحياة والمجتمع ، معلومات عامة / صفات المرأة في سن الثلاثين
الحرص على إرتداء الملابس الرسمية والعملية أثناء العمل.
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
حيث تتباطأ عملية تجديد خلايا الجلد، أي أن الجلد الميت أصبح يأخذ وقتًا أطول لكي يستبدل، لهذا ينصح بالعناية الدائمة للوجه والحفاظ عليه بأكبر قدر ممكن.
لكن الخوف الحقيقي يكمُن في أنني كل عامٍ أشعُر وكأنني خاليةُ الوفاض، لم أبلُغ ربع ما ظننت أنني يمكن أن أبلغه على عتبة الثلاثين، المُضحك في الأمر أن ذلك الذي أريدُ بلوغه يتغيّرُ ربما كل عام.
حفظ اسمي، والبريد الإلكتروني، وموقع في هذا المتصفح للتعليق في المرة القادمة.
إذا كان عليها وضع المكياج، فاختاري ألوانًا محايدة من ظلال العيون وألوانًا جريئة من أحمر الشفاه.
يعتبر سن الثلاثين بالنسبة للمرأة من أفضل مراحل حياتها، فهو سن الهدوء والنضج الفكري والثقافي والعقلي. إضافة إلى أنه السن الأكثر جاذبية وجمالاً الذي لن تستطيع المرأة أن تشعر به في أي عمر آخر.
التقليل من استخدام أدوات الامارات المكياج والمستحضرات التجميلية، لأنها لا تحتاج لإبراز جمالها، حيث أصبح جمالها مكتملا في هذا العمر.
وتتمكن المرأة في هذه المرحلة خصيصاً من الوصول إلى إكتساب مشاعر القوة وإدراك نقاط ضعفها حتى تتمكن من السيطرة على الأمور، وهذا ليس من فراغ بل لأنها إستطاعت أن تتعلم من أخطاء تجاربها الماضية وإكتساب خبرات حتى لا تكرر نفس الأخطاء، وتجعلها تعيش بطريقة صحيحة أكثر عقلانية وهذا في حد ذاته يجعلها تمتلك شخصية قوية ومؤثرة.
القاعدة الثابتة التي تعلّمتها طوال العام، هو أننا نعرفُ أننا نكبُر حين نجدُ أنفسنا نتعلّم كل يوم كيفية الاحتضان، وأنه لا يكفي أبدًا أن نحتضنَ أفراحنا لكثرة حُبّنا لها واحتفائنا بها، نكبُر حقًّا حين نتعلّم كيف نحتضنُ أوجاعنا وفشلنا وسقطاتنا، حين نعرفُ كيف نحتضن أنفسنا بقوّةٍ وَنَحْنُ في قاع الوحل، وعُمقِ الْحُزْن، وفِي أقصى درجات الحيرةِ والضياع.
خذي كافة احتياطات الأمان عند ممارسة الرياضة، مثل ارتداء خوذة عند ركوب المرأة في عمر الثلاثين الدراجة، وارتداء ملابس واقية للرياضة.
“مريم” تبذلُ جهدًا كبيرًا في مواجهة قلة الوعي، معظم الأمهات متعلّمات، لكنّ وعيهن بالصحيح من الأمور هو ما يستحقُّ المحاولة والتغيير.