Getting My العنف الأسري ضد المرأة To Work
Getting My العنف الأسري ضد المرأة To Work
Blog Article
وأضافت "تقرير اليوم وتأثير وباء كورونا يظهران أن هناك ضرورة لتسريع الإجراءات المتخذة من أجل القضاء على العنف ضد النساء والفتيات إلى الأبد".
محاور الأثر الأكاديمي » المحاور الأساسية محاور أهداف التنمية المستدامة
وتعدّ أوجه عدم المساواة بين الجنسين والمعايير المتعلقة بتقبل العنف ضد المرأة سبباً جذرياً لممارسة العنف ضدها.
الآثار الصحية والنفسية: يمكن أن ينجم عن العنف ضدّ المرأة العديد من الإصابات، بالإضافة إلى الصداع، وآلام في الظهر والبطن، واضطرابات في الألياف العضلية والجهاز الهضمي، ومحدودية الحركة، واعتلال الصحة بشكل عام، ويمكن أن تشمل الآثار النفسية للعنف ضد المرأة الإصابة بالاكتئاب، والشعور بالإجهاد، ومشاكل في النوم، واضطرابات في الأكل، كما يمكن أن يقود المرأة أحياناً إلى محاولات الانتحار.
يُعد العنف الأسري تهديدًا خطيرًا ضد الكثير من النساء. ينبغي معرفة علامات العلاقة المسيئة وكيفية الابتعاد عن المواقف الخطيرة.
ويشير تعبير عنف العشير إلى سلوكيات ينتهجها عشير أو شريك سابق تتسبب في أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أم الجنسية أم النفسية، بما في ذلك الاعتداء البدني والإكراه الجنسي والإيذاء النفسي وسلوكيات السيطرة.
العنف الجسدي: يُعدّ نور من أكثر أنواع العنف وضوحاً، ويشمل ممارسة القوة الجسدية ضدّ المرأة، وذلك باستخدام الأيدي، أو الأرجل، أو أي أداة تلحق الأذى بجسدها، ويتّخذ عدّة أشكال، فقد يكون على شكل ضرب، أو صفع، أو غيرها.[٢]
الحياة والمجتمع ، العنف الأسري / تعريف العنف ضد المرأة
العنف ضد المرأة: منظمة الصحة العالمية تقول إن ثُلث نساء العالم يُعانين
ويشمل العنف الجنسي الاغتصاب، الذي يُعرّف بأنّه إدخال القضيب، أو أي جزء من الجسد أو أداة خارجية أخرى، في الفرج أو الشرج بالإجبار أو الإكراه’.
تعرّف الأمم المتحدة العنف الممارس ضد المرأة بأنّه "أيّ فعل عنيف تدفع إليه عصبية الجنس ويترتب عليه، أو يرجح أن يترتب عليه، أذى أو معاناة للمرأة، سواء من الناحية الجسمانية أو الجنسية أو النفسية، بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء حدث ذلك في الحياة العامة أو نور الامارات الخاصة".
الأخبار أخبار فاشية المرض منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ البيانات
بالإضافة إلى ذلك، تتغيّب النساء العاملات اللواتي يعانيْن من العنف عن العمل وفقًا لكافة الدراسات القطرية. وقد تُرجم هذا العمل الضائع للنساء الناجيات من العنف إلى فقدان الإنتاجية للشركات والاقتصاد بشكل عام.
يُضاف إلى ذلك وصمة العار المرتبطة بالضحايا، التي تمنع العديد من النساء من الإبلاغ وتديم دورات العنف.