A SIMPLE KEY FOR المرأة نصف المجتمع UNVEILED

A Simple Key For المرأة نصف المجتمع Unveiled

A Simple Key For المرأة نصف المجتمع Unveiled

Blog Article



التعليم: يجب توفير التعليم للمرأة وإعطائها الفرصة للتعلم والتطوير الذاتي.

المرأة هي أساس تكوين المجتمع وتطوره، وأهم ركائز الأسرة وبنائها، فالمرأة هي نصف المجتمع بل المجتمع كله؛ فهي الطبيبة، والمعلمة، والمربية، ومصنع الرجال، وهي الأخت الحانية، والابنة المطيعة، والزوجة التي تسطر قصص العظام من الرجال، وقد كرّم الإسلام المرأة وأوصى بها، فقال نبينا الكريم :(استَوصوا بالنِّساءِ خيرًا فإنَّهنَّ عندَكُم عَوانٍ)،[١]

الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ... خاص شبكة الألوكة

يجب على الجميع، رجالًا ونساءً، التعاون معًا لخلق مجتمع عادل يُتيح للمرأة المساواة التامة ويُقدّر مساهماتها في جميع المجالات.

شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر عن دور المرأة في المجتمع :

. وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾.

في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ... د. مصطفى يعقوب

أنا لا أنكر و لا أستهين بنضال المرأة من أجل استكمال حقوقها في التاريخ و المجتمعات، لكن ينبغي مراجعة الطرح النسائي لموضوع النضال، و الذي يجعل المرأة كياناً مستقلا و كأنه إنسان من نوع آخر، نعم تختلف أدوار المرأة عن الرجل في الكثير من الأمور، لكن الفصل الإنساني غير وارد أبداً و لذلك أرفض ’الكوتا’ التي تعطي للمرأة مقاعد محددة في المجالس، و هذا الرأي كان أحد أسباب هذا الموضوع، إذ يجب أن تكون الكفاءة وحدها هي معيار وصول الشخص الى مراكز القرار سواء كان رجلا أو امرأة.

يجب أن تكون هناك ثورة عالمية تضع حدًا لجميع الظروف المادية التي تعيق المرأة من أداء دورها الطبيعي لها في الحياة.

• لم تعرف البشرية دينا ولا حضارة عنيت بالمرأة كعناية الإسلام وتعاليمه بها، فالمرأة لها في شريعة الإسلام الاعتبار الأسمى والمقام الأعلى، تتمتع بشخصية محترمة ذات حقوق مقررة، وواجبات معتبرة، وتكريم المرأة في الإسلام تم وفق مبادئ عامة، وصور جامعة.

ومروراً بالملكة ماوية التي صنّفها التاريخ أعظم ملكة سوريةٍ، بعد زنوبيا، فهي التي قادت حروباً واسعةً في الشرق والغرب، وقادت ثورةً على الرومان الذين اضطرتهم بالقوة إلى طلب الهدنة، والمساعدة فيما بعد، ولا ننسى كذلك حزيمة بنت ناصر، أميرة العرب، وزنوبيا الغنية عن التعريف وكليوباترا الرابعة.

وبعد أن كبرت تلك الطِّفلة الصَّغيرة، وأصبحت شابَّةً ناضجةً، وأكرمها الله بالزَّواج، ثُمَّ بالذُّرِّيَّة، وأصبحت أمًّا لأطفالٍ تسهر ليلها معهم، وتقضي أوقاتها جميعها في خدمتهم وتربيتهم وتعليمهم، وتحرم نفسها كثيراً من الأمور لكي تعطي أولادها جميع ما يستحقُّونه، نجد السُّنَّة النَّبويَّة الشَّريفة أكرمتها، وأعظمت برَّها، وأعطتها الاحترام والتقدير كلَّه:

هذا هو الإسلام، دين الرَّحمة والإنسانيَّة… هذا نور الإمارات هو الإسلام الَّذي أعزَّ المرأة، وجعل لها رأياً في كلِّ ميدان، شأنُها شأن الرَّجل، لا يزيد عنها بشيءٍ… فهي قويةٌ بدينها وعلمها وعقلها، وتراها عند أصعب المواقف كالرِّجال أو أكثر، لا تخاف ولا تخضع لمن يريد أن يستغلَّ ضعفها وتبدو شجاعةً قويَّةً.

أمَّا عن تعاملهم مع #المرأة في العصر الجاهليّ فقد كانوا قبل #الإسلام يعاملونها بكلِّ همجيَّةٍ، مما يدلُّ على قسوتهم وانعدام الرَّحمة والإنسانيَّة من قلوبهم… كانوا يقتلونها وهي طفلةٌ صغيرةٌ، وكانت تُدفَنُ وهي على قيد الحياة حتَّى تموت!

Report this page